كشف مجلس إدارة الهيئة العامة للأوقاف، عن تحصيل أكثر من مليار ونصف المليار ريال من مجموع تعويضات الأوقاف المنزوعة ملكيتها حتى تاريخه، معلناً الانتهاء من حصر جميع أوقاف الطائف، وجارٍ العمل على حصر أوقاف مكة المكرمة والمدينة المنورة والرياض وسيتم استكمال بقية المناطق تباعاً.
وأشار المجلس خلال اجتماعه الدوري السادس أمس (الأحد) في مقر الهيئة في مدينة الرياض برئاسة وزير العمل والتنمية الاجتماعية رئيس مجلس إدارة الهيئة المهندس أحمد الراجحي، تحديث منصة «ناظر» التي تم إطلاقها، وتتضمن جميع معلومات وبيانات الأوقاف وفق خطة حصر الأوقاف ومراحل العمل والتي سينتج عنها خارطة حرارية لجميع الأوقاف في المملكة.
واستعرض المجلس عدداً من الموضوعات ومن أبرزها خطة الهيئة في التحول الرقمي وتسخير التقنية الحديثة لتقديم الخدمات النوعية للمستفيدين في القطاع غير الربحي والنتائج المتوقعة التي ستسهم في تطوير العمل الوقفي.
واطلع المجلس على تقرير مفصل عن أثر التحول الرقمي على أعمال الهيئة وعلى القطاع غير الربحي، وتم استعراض إستراتيجية الهيئة في التحول الرقمي والتي بنيت وفق أفضل الممارسات العالمية، بما يحقق رؤية السعودية 2030 في هذا المجال، وإستراتيجية الهيئة، وتم استعراض آليات تطبيق الخطة على المدى القريب والبعيد، وأبرز التحديات المتوقع أن تواجهها، والحلول المقترحة لتفادي ذلك، ويأتي ذلك مواكباً للتحولات المتسارعة في مختلف القطاعات للوصول لرقمنة شاملة لجميع الخدمات.
كما أشاد المجلس بالتوجه المحوري الذي بنيت عليه خطة التحول الرقمي من خلال إيجاد الأدوات والممكنات التي تسهم في تحقيق الاستدامة المالية للقطاع غير الربحي، ومن ذلك الحساب الوقفي الذي يعد أحد المبادرات الوطنية الإستراتيجية التي سيكون لها أثرها الفاعل في تعزيز مساهمة الجهات والأفراد في مجال الأوقاف مما سيزيد من مساهمة القطاع غير الربحي في تحقيق التنمية المستدامة وتفعيل دور الأوقاف في زيادة مساهمة الأوقاف في الناتج المحلي، كما استعرض المجلس حزمة من المنصات التي سيتم إطلاقها والتي تعد أحد المشاريع الأساسية التي ستسهم في تطوير وتبسيط الإجراءات وتحسين تجربة المستفيد.
وأشار المجلس خلال اجتماعه الدوري السادس أمس (الأحد) في مقر الهيئة في مدينة الرياض برئاسة وزير العمل والتنمية الاجتماعية رئيس مجلس إدارة الهيئة المهندس أحمد الراجحي، تحديث منصة «ناظر» التي تم إطلاقها، وتتضمن جميع معلومات وبيانات الأوقاف وفق خطة حصر الأوقاف ومراحل العمل والتي سينتج عنها خارطة حرارية لجميع الأوقاف في المملكة.
واستعرض المجلس عدداً من الموضوعات ومن أبرزها خطة الهيئة في التحول الرقمي وتسخير التقنية الحديثة لتقديم الخدمات النوعية للمستفيدين في القطاع غير الربحي والنتائج المتوقعة التي ستسهم في تطوير العمل الوقفي.
واطلع المجلس على تقرير مفصل عن أثر التحول الرقمي على أعمال الهيئة وعلى القطاع غير الربحي، وتم استعراض إستراتيجية الهيئة في التحول الرقمي والتي بنيت وفق أفضل الممارسات العالمية، بما يحقق رؤية السعودية 2030 في هذا المجال، وإستراتيجية الهيئة، وتم استعراض آليات تطبيق الخطة على المدى القريب والبعيد، وأبرز التحديات المتوقع أن تواجهها، والحلول المقترحة لتفادي ذلك، ويأتي ذلك مواكباً للتحولات المتسارعة في مختلف القطاعات للوصول لرقمنة شاملة لجميع الخدمات.
كما أشاد المجلس بالتوجه المحوري الذي بنيت عليه خطة التحول الرقمي من خلال إيجاد الأدوات والممكنات التي تسهم في تحقيق الاستدامة المالية للقطاع غير الربحي، ومن ذلك الحساب الوقفي الذي يعد أحد المبادرات الوطنية الإستراتيجية التي سيكون لها أثرها الفاعل في تعزيز مساهمة الجهات والأفراد في مجال الأوقاف مما سيزيد من مساهمة القطاع غير الربحي في تحقيق التنمية المستدامة وتفعيل دور الأوقاف في زيادة مساهمة الأوقاف في الناتج المحلي، كما استعرض المجلس حزمة من المنصات التي سيتم إطلاقها والتي تعد أحد المشاريع الأساسية التي ستسهم في تطوير وتبسيط الإجراءات وتحسين تجربة المستفيد.